التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

الصيف يذهب بعيدًا

  قريب سوف يأتى الشتاء، وسيغطى الثلج كل شىء. ستصبح المدنية واحة بيضاء شبحية. لكن قبل أن يأتى لنتحدث عن البارحة. البارحة كانت لليلة رائعة، لأنى قابلت أناس رائعين. الخريف يزحف، ببطىء تتلون أوراق الأشجار بالأصفر. وعقلى تلون البارحة بالألوان. أنا أحب الأفكار وأنجذب للأشخاص الذين يستطيعون المجادلة وطرح الأفكار. جميلة هى ألمانيا، ورائعة هى روح الألمان.
آخر المشاركات

Who are you?

  Someone is reading my blog actively on a daily basis for the last month. I am just curious to know who are you. Most of the articles here I wrote it to myself and did not expect anyone to read them actively. Please comment when you see this. 

Kido

  We are getting older kido, aren't we? 

Lia

  While Noah was sitting behind the bar, he forgot everything he was supposed to know. Suddenly, he remembered that he was in the middle of a conversation with the beautiful girl. He was saying something, but back in his mind, he was trying to remember, Where did he meet this girl before? This face is not familiar, but the voice and face gestures are. “The old man and the sea,” he replied to her. She was looking for a recommendation for reading. She gave him her phone to write it on. When he searched for it, he found that there was a German novel with the same name. He was yelling, “No no, it’s Hemingway”. He was drunk, but he knew it was Hemingway. Have you tried Japanese literature? He took her phone again, writing “ Kafka on the shore” He opened the first search result and showed her. She laughed loudly and said, “It’s written Kafka on the beach. It’s funny how Germans translate the books.”. The conversation continued about the countries she traveled to. Her name is Lia. When sh...

اليابان تغرق أيها الجنرال

   هناك الكثير من الأفكار العشوائية الآن في عقلي. الجيش الأمريكي، ورئيس بوركينا فاسو، ارتداد كرات البلياردو. لقد انتهيت اليوم من أول أربعة امتحانات، وأيضاً مقابلة لوظيفة في الجامعة. لقد شعرت البارحة بسعادة غامرة. الحياة أخيراً تبتسم لي؟ كم مرة؟ ما عدد السنوات التي ظلت الأبواب مغلقة في وجهي؟ خيبات الأمل كثيرة لكنها لم تكن أبداً قادرة على كسر إرادتي. لقد تعودت على بذل مجهود بدون مقابل ولكن هذا تغير الآن. كل ما أفعله الآن له مقابل. مؤخراً أشعر بالجنون، أي أنني أترك الأفكار تخرج من عقلي دون تفكير، أنا لا ألبس قناعاً لأي شخص الآن، إذا لم يعجبك تفكيري المجنون، تجنبني أرجوك، هذه هي رسالتي للعالم. أمر بفترة فقر روحي، أعلم هذا وألاحظه ولا أريد أن أعدله، لا أريد أن أنمو روحياً الآن، لا أريد أن أكتسب الحكمة وأذهب إلى الغابة. هناك بعض الأشياء المادية التي أريدها من العالم الآن وأنا أسعى نحوها بوعي. أفتقد أصدقائي، أفتقد قهوة السماحي وليالي الشتاء الدافئة، أفتقد الأفكار الإبداعية التي كنا نبتكرها لنضحك. أفتقد سائقي الميكروباص جديلة الترعة المتهورين، وأضواء الميكروباص الليلية. أفتقد تلك اللح...

على المرء أن يصبح نجمًا راقصًا

 قبل أن يقتله الملل..

حى الجامعة

 أشعر بحاجة إلى كتابة ما جرى مؤخرًا. لقد انتقلتُ إلى ألمانيا. إنها تجربة غنية منذ بدايتها. تعرفتُ على مجموعة من الفلسطينيين يحاولون الحصول على اللجوء من اليونان ومن ثم العمل في الاتحاد الأوروبي. كان هناك رجل يعمل في ألمانيا منذ 30 عامًا ومعه الجنسية. دخل هذا الشخص في نقاش مع شخص آخر حول كيفية انتهاء حكم السيسي. تأخرت الطائرة لمدة ساعتين، ولكن لم أشعر بتأخرها. كانت تجربة الطيران مثيرة، كنت أطير لأول مرة في حياتي. ولكن تصرفت وكأني معتاد على السفر، كان هذا سلوكي. وصلتُ إلى مطار هامبورج، ثم ركبتُ باصًا حيث كان هناك سائق عربي أوصلني إلى كيل. ومن ثم جاء ثلاثة شبان، فتاة تُدعى سالي من إسكندرية وطالب مصري في نفس كليتي وشخص آخر سوري لديه سيارة. ساعدتني سالي كثيرًا، بدونها كان اليوم سيكون كارثيًا. أنا ممتن لها كثيرًا. أوصلني الشبان إلى مكان السكن، وتركتُ حقائب السفر عند فتاة هندية. وبعد ذلك توجهنا إلى فندق الشبان في كيل. كان معي في الغرفة ثلاثة ألمان، وكانوا لطفاء ومثقفين للغاية. عندما قلت لهم إنني من مصر، تحدثوا عن العاصمة التي تبنيها الحكومة في الصحراء. انطباعي حتى الآن عن الشعب الألماني أ...